الأسهم الأوروبية ترتفع وسط ترقب نتائج الشركات والبيانات الاقتصادية
المؤلف: «عكاظ» (بروكسل)11.03.2025

اختتمت الأسهم الأوروبية تداولاتها اليوم على وقع الارتفاع، مدفوعة بمتابعة دقيقة من المستثمرين لنتائج الشركات والإعلانات الاقتصادية. ولامس مؤشر «ستوكس 600» ذروة الصعود عند الإقفال، مسجلاً زيادة قدرها 0.5%، بقيادة قطاعي السياحة والبنوك اللذين حققا مكاسب مُعتبرة.
وفي سياق إقليمي، حقق مؤشر «فوتسي 100» ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.02%، مواصلاً سلسلة مكاسبه للجلسة الحادية عشرة على التوالي، في أداء هو الأفضل منذ أواخر عام 2019. وبالمثل، ارتفع مؤشر «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.5%، في حين سجل مؤشر «داكس» الألماني زيادة متواضعة بلغت 0.06%، وذلك وفقاً لتقرير نشرته شبكة «CNBC» واطلعت عليه «العربية Business».
وفي المقابل، قفز مؤشر «آي بي إي إكس 35» الإسباني بنسبة ملحوظة قدرها 0.75%، وذلك بعد تأكيد مسؤولين في البورصة استمرار العمليات التجارية بصورة طبيعية على الرغم من انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في مناطق مختلفة من البلاد.
وقد أسهمت أغلب القطاعات في دعم مؤشرات الأسواق الأوروبية، وذلك في توقيت يترقبه فيه المستثمرون باهتمام بالغ إعلان مجموعة كبيرة من نتائج أرباح الشركات والبيانات الاقتصادية الهامة في كل من القارة الأوروبية والولايات المتحدة خلال هذا الأسبوع.
ومن المتوقع أن يتجه التركيز هذا الأسبوع نحو بيانات الناتج المحلي الإجمالي ومعدلات التضخم في كل من فرنسا وألمانيا، والتي من المقرر الإعلان عنها يوم الأربعاء، بالإضافة إلى ترقب نتائج أرباح عدد من الشركات الكبرى، وعلى رأسها بنك «إتش إس بي سي».
وفي مناطق أخرى من العالم، شهدت الأسواق الآسيوية أداءً متبايناً، حيث عمد المستثمرون إلى تقييم تعهدات الحكومة الصينية بتقديم الدعم اللازم للشركات المحلية، بالإضافة إلى متابعة مستجدات المفاوضات التجارية الجارية بين الولايات المتحدة ودول المنطقة.
وعلى صعيد العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، فقد سجلت تراجعاً طفيفاً، في ظل ترقب المستثمرين لذروة موسم إعلانات نتائج أرباح الربع الأول، حيث من المقرر أن تقوم أكثر من 180 شركة من الشركات المدرجة على مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بالإعلان عن نتائجها المالية.
وفي سياق إقليمي، حقق مؤشر «فوتسي 100» ارتفاعاً طفيفاً بنسبة 0.02%، مواصلاً سلسلة مكاسبه للجلسة الحادية عشرة على التوالي، في أداء هو الأفضل منذ أواخر عام 2019. وبالمثل، ارتفع مؤشر «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.5%، في حين سجل مؤشر «داكس» الألماني زيادة متواضعة بلغت 0.06%، وذلك وفقاً لتقرير نشرته شبكة «CNBC» واطلعت عليه «العربية Business».
وفي المقابل، قفز مؤشر «آي بي إي إكس 35» الإسباني بنسبة ملحوظة قدرها 0.75%، وذلك بعد تأكيد مسؤولين في البورصة استمرار العمليات التجارية بصورة طبيعية على الرغم من انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في مناطق مختلفة من البلاد.
وقد أسهمت أغلب القطاعات في دعم مؤشرات الأسواق الأوروبية، وذلك في توقيت يترقبه فيه المستثمرون باهتمام بالغ إعلان مجموعة كبيرة من نتائج أرباح الشركات والبيانات الاقتصادية الهامة في كل من القارة الأوروبية والولايات المتحدة خلال هذا الأسبوع.
ومن المتوقع أن يتجه التركيز هذا الأسبوع نحو بيانات الناتج المحلي الإجمالي ومعدلات التضخم في كل من فرنسا وألمانيا، والتي من المقرر الإعلان عنها يوم الأربعاء، بالإضافة إلى ترقب نتائج أرباح عدد من الشركات الكبرى، وعلى رأسها بنك «إتش إس بي سي».
وفي مناطق أخرى من العالم، شهدت الأسواق الآسيوية أداءً متبايناً، حيث عمد المستثمرون إلى تقييم تعهدات الحكومة الصينية بتقديم الدعم اللازم للشركات المحلية، بالإضافة إلى متابعة مستجدات المفاوضات التجارية الجارية بين الولايات المتحدة ودول المنطقة.
وعلى صعيد العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، فقد سجلت تراجعاً طفيفاً، في ظل ترقب المستثمرين لذروة موسم إعلانات نتائج أرباح الربع الأول، حيث من المقرر أن تقوم أكثر من 180 شركة من الشركات المدرجة على مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بالإعلان عن نتائجها المالية.
